أقراص سيتالوبرام

/5

وصف المنتج

الوصف

كثيراً ما يسمع مرضى السكري عن أقراص سيتاجليبتين، وهنا نقدم لكم منتجاً مركباً من سيتاجليبتين وهيدروكلوريد ميتفورمين. أقراص سيتابلس هي دواء مركب يحتوي على سيتاجليبتين وهيدروكلوريد ميتفورمين، من إنتاج شركة كيش ميديفارم للأدوية. يتوفر هذا الدواء على شكل أقراص سيتاجليبتين بتركيز 50 ملغ وميتفورمين بتركيز 500 ملغ في عبوات تحتوي على 28 قرصاً. تُستخدم أقراص سيتاجليبتين للتحكم في سكر الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني، وتساعد على تحسين ضبطه. يعمل كل مكون من مكونات أقراص سيتابلس كما يلي:

  • سيتاجليبتين: هذا الدواء مثبط لإنزيم ثنائي ببتيديل ببتيداز-4 (DPP-4). بتثبيط هذا الإنزيم، يزيد سيتاجليبتين مستويات هرمونات الإنكريتين في الدم. تساعد هرمونات الإنكريتين الجسم على إفراز المزيد من الأنسولين وتقليل إنتاج الجلوكوز في الكبد (تكوين الجليكوجين)، مما يساعد على التحكم في مستوى السكر في الدم.
  • هيدروكلوريد الميتفورمين: يعمل هذا الدواء عن طريق تقليل إنتاج الجلوكوز في الكبد، وزيادة حساسية الجسم للأنسولين، وتقليل امتصاص الجلوكوز في الأمعاء. كما يُحسّن الميتفورمين استخدام العضلات للجلوكوز.

استخدامات أقراص سيتالوبرام

يوصي المتخصصون بأقراص سيتابلس بمكوناتها لعلاج داء السكري من النوع الثاني. يُوصف هذا الدواء عندما لا تتمكّن الحمية الغذائية وممارسة الرياضة وحدهما من ضبط مستوى سكر الدم. من خلال تحسين مستوى سكر الدم، تمنع أقراص سيتاجليبتين مشاكل القلب والكلى. يمكن أيضًا تناول أقراص سيتاجليبتين مع أدوية أخرى لمرض السكري، مثل السلفونيل يوريا أو الأنسولين. عادةً ما تُؤخذ أقراص سيتابلس مرة واحدة يوميًا مع الطعام أو بدونه. ومع ذلك، يُمكن أن يُخفف تناولها مع وجبة الطعام من مشاكل الهضم.

يجب أن يُوصى بجرعة أقراص سيتاجليبتين فقط من قِبل الطبيب، ويجب عدم مخالفة تعليمات تناول الدواء بأي حال من الأحوال، وقد يُسبب التوقف المفاجئ عن تناول هذا الدواء مشاكل صحية لا رجعة فيها. لا تُسبب أقراص سيتاجليبتين وحدها عادةً انخفاض سكر الدم، ولكن مع أدوية أخرى مضادة للسكري، قد يزداد خطر انخفاض سكر الدم.

عادةً ما تظهر فعالية أقراص سيتالوبرام بعد بضعة أيام، ولكن لتحسين المراقبة والمتابعة، قد تنخفض مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ بعد بضعة أسابيع. لا تُشكل أقراص سيتاجليبتين خطر الاعتماد أو الإدمان، ولكن في حال تناولها بكميات زائدة أو لفترة طويلة دون استشارة الطبيب، فقد تُسبب آثارًا جانبية.

هل يضمن السيتاجليبتين فقدان الوزن؟

من أكثر الأسئلة شيوعًا حول تناول أقراص سيتابلس هو ما إذا كانت أقراص سيتاجليبتين تُساعد على إنقاص الوزن. تذكر أن أقراص سيتاجليبتين لا تضمن فقدان الوزن، ولن يصفها الطبيب لإنقاص الوزن، ولكن قد يُلاحظ بعض المستخدمين فقدانًا في الوزن خلال فترة العلاج. تحسين التحكم في سكر الدم، وتقليل الشهية، وزيادة استهلاك الطاقة: من خلال تحسين وظيفة الأنسولين وزيادة حساسية الأنسولين، وفي النهاية تقليل دهون البطن، تُعدّ هذه آثارًا غير مباشرة لتناول أقراص سيتاجليبتين. لذلك، يُمكن القول إن سيتاجليبتين يُؤدي إلى فقدان غير مباشر للوزن.

موانع استعمال أقراص سيتالوبرام

على الرغم من أن أقراص سيتاجليبتين تُصنع لعلاج داء السكري، إلا أنها لا تُنصح بها لجميع الأشخاص. سيصف الطبيب المختص الدواء المناسب للشخص بعد فحص حالته الجسدية والنفسية، وجنسه وعمره، والأدوية التي يتناولها، وتاريخه الطبي، وشدة حالته. بشكل عام، موانع استخدام أقراص سيتالوبرام هي كما يلي:

  • الحساسية أو التحسس لأقراص سيتاجليبتين أو الميتفورمين أو أي من مكوناته: لا ينبغي للأشخاص الحساسين أو الذين يعانون من حساسية تجاه هذا الدواء استخدام أقراص سيتابلاس.
  • الفشل الكلوي الحاد: يمنع استخدام الميتفورمين في الأشخاص الذين يعانون من الفشل الكلوي الحاد، لأنه قد يزيد من خطر الإصابة بالحماض اللبني.
  • الحماض الأيضي الحاد أو المزمن: لا ينبغي للأشخاص الذين يعانون من حالات مثل الحماض الكيتوني السكري استخدام أقراص سيتالوبرام.
  • قصور القلب غير المستقر أو الشديد: يمكن أن تؤدي هذه الحالات إلى زيادة المخاطر المرتبطة بالميتفورمين.
  • الإفراط في استهلاك الكحول: يمكن أن يؤدي الإفراط في استهلاك الكحول إلى زيادة خطر الإصابة بالحماض اللبني لدى الأشخاص الذين يتناولون الميتفورمين.

الآثار الجانبية لأقراص سيتاجليبتين

الآثار الجانبية هي ردود فعل غير مرغوب فيها وضارة ناتجة عن استخدام الأدوية أو المكملات الغذائية أو غيرها من التدخلات الطبية والعلاجية. قد تكون هذه الآثار الجانبية خطيرة، بل وخطيرة للغاية في بعض الأحيان. لذا، يُعدّ تشخيصها وإدارتها في الوقت المناسب أمرًا بالغ الأهمية. لذلك، يُنصح دائمًا باستشارة الطبيب وقراءة التوصيات المذكورة في كتيب المنتج بعناية. أقراص سيتاجليبتين ليست استثناءً من هذه القاعدة، ولها آثار جانبية.

بشكل عام، يمكن أن يكون لهذه المضاعفات نطاق واسع، بما في ذلك المضاعفات الدوائية (الآثار الجانبية للأدوية مثل جفاف الفم، والدوخة، والغثيان، والإسهال، وردود الفعل التحسسية للأدوية مثل الألم، والتورم، وتغير لون الجلد)، والمضاعفات الغذائية (المضاعفات الناتجة عن نقص أو الإفراط في تناول الفيتامينات والمعادن واضطرابات الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ، والإمساك، أو الإسهال بسبب تناول بعض المكملات الغذائية)، والمضاعفات المرتبطة بالمرض (الآثار الجانبية الناتجة عن تطور المرض مثل الألم، والتعب، وتغيرات الوزن، والآثار الجانبية لعلاج المرض مثل ضعف جهاز المناعة في العلاج الكيميائي)، والمضاعفات البيئية والمهنية (المضاعفات الناتجة عن الملوثات البيئية مثل الصداع، وحساسية الجلد، والمضاعفات الناتجة عن المواد الكيميائية في مكان العمل مثل تهيج العين والجلد).

قد تُسبب أقراص سيتاجليبتين آثارًا جانبية متنوعة، بعضها شائع وبعضها نادر ولكنه خطير. فيما يلي، سنذكر بإيجاز بعض الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لأقراص سيتاجليبتين:

  • الآثار الجانبية للجهاز الهضمي بما في ذلك الإسهال والغثيان والقيء
  • ألم في منطقة المعدة والبطن
  • الدوخة وعدم التوازن
  • تعب
  • التهاب البنكرياس
  • ردود فعل تحسسية شديدة بما في ذلك طفح جلدي، وتورم في الوجه أو اللسان، ومشاكل في التنفس
  • فشل كلوي
  • نقص سكر الدم
  • ألم المفاصل
  • عدوى المسالك البولية
  • صداع
  • زيادة خطر حدوث مضاعفات القلب والأوعية الدموية لدى المرضى المصابين بأمراض القلب التصلبية

بما أن أحد الآثار الجانبية الشائعة لتناول أقراص سيتاجليبتين لدى بعض الأشخاص هو عدم التوازن والدوار، فمن الأفضل تجنب الأنشطة التي تتطلب تركيزًا عاليًا، مثل القيادة والقراءة وتشغيل الآلات، خلال فترة علاج السكري بأقراص سيتالوبرام. في حال تفاقم أي من هذه الآثار الجانبية، يُرجى استشارة طبيب مختص أو التوجه إلى قسم الطوارئ فورًا.

التفاعلات الدوائية لأقراص سيتاجليبتين

كما ذكرنا سابقًا، قد تُسبب التفاعلات الدوائية آثارًا جانبية للأدوية. يشير مصطلح "التفاعلات الدوائية" إلى حالة استخدام الشخص لعدة أدوية أو مكملات غذائية أو أعشاب في الوقت نفسه، مما يُسبب مشكلة. يُمكن أن تُقلل هذه التفاعلات الدوائية من فعالية الدواء، وتُغير فعاليته، وتُسبب مشاكل غير مرغوب فيها. لذلك، يُطلق على ما لا يجب استخدامه مع أقراص سيتاجليبتين اسم "التفاعلات الدوائية لأقراص سيتاجليبتين". من أهم الأمور التي تُسبب مشاكل مع أقراص سيتالوبرام ما يلي:

  • أدوية أخرى مضادة للسكري
  • الأدوية الخافضة لسكر الدم مثل برازوسين
  • أدوية مثبطات إنزيمات الكبد مثل ريفامبين
  • الأدوية المضادة للفطريات مثل الكيتوكونازول والكلوتريمازول

خاتمة

أقراص سيتاجليبتين هي أحد المنتجات الصيدلانية لشركة كيش ميدي فارم للأدوية، وتُنتج وتُقدم بتركيز 50 ملغ من سيتاجليبتين و500 ملغ من هيدروكلوريد الميتفورمين. يُوصى بهذا المنتج الصيدلاني، المعروف تجاريًا باسم أقراص سيتابلس، وفي علب تحتوي على 28 قرصًا، من قِبَل طبيب مختص لعلاج داء السكري من النوع الثاني. يُنصح بقراءة النشرة الداخلية بعناية قبل تناول أقراص سيتابلس، وإبلاغ طبيبك عن نظامك الغذائي والأدوية التي تتناولها.

تسبب أقراص سيتاجليبتين فقدان الوزن بشكل غير مباشر، أي أنه من خلال خفض نسبة السكر في الدم، قد يتعرض الشخص لفقدان الوزن، ولكن هذا المنتج الدوائي لا يوصف لفقدان الوزن.

تجدر الإشارة إلى أن جميع المعلومات الواردة في هذا النص تهدف فقط إلى رفع مستوى الوعي العام، وهي مسؤوليتنا الاجتماعية، والتعريف بمنتج أقراص سيتابلس. سيتخذ الطبيب المختص قرار العلاج الأنسب بعد فحص حالة كل فرد. لا تتناول أو تتوقف عن تناول أقراص سيتاجليبتين بشكل تعسفي.

تنزيل ملف PDF وصف المنتج

معلومات إضافية

التراكيب

سيتاجليبتين، ميتفورمين

جرعة

50 ملغ، 500 ملغ

شكل

الكمبيوتر اللوحي

التغليف

بثرة

فئات المنتجات

المواد الصلبة

الكمية في العبوة

28 رقمًا

طلب

علاج مرض السكري من النوع الثاني

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “قرص سیتاپلاس”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *